مكبرات الصوت الخاصة بي البالغة من العمر 15 عامًا سخيفة. هذا لماذا ما زلت أحبهم - غاية التعليمية
غاية التعليمية يكتُب.. بعد الكتابة عن التقنيات المختلفة لأكثر من 20 عامًا ، اعتدت على تركيز انتباهي على الجزور الجديد المثير التالي في الأفق. لذلك عندما يلتصق المرء معي وأنا في نهاية المطاف باستخدامه لأكثر من عقد من الزمان ، فهذا أمر مميز للغاية – وفي حالة بلدي هارمان كاردون GLA-55 PC مكبرات صوت، هذا صحيح مضاعف لأنني لم أر قط زوجًا آخر من مكبرات الصوت مثل هذه في كل سنواتي.
على غرار مجموعة Soundsticks الأكثر شيوعًا من HK ، فإن مكبرات الصوت GLA-55 ترتدي نفس الجمالية الكريستالية التي تعتبر رمزًا لتصميم صوت Harman Kardon. إنها ضخمة ، وهم يشغلون مساحة كبيرة على مكتبي ، وليس لديهم أي نوع من الاتصال اللاسلكي الحديث ، ولا يتناسب جمالياتهم عن بقية أجهزة الكمبيوتر الخاصة بي … لكنني أحب مكبرات الصوت GLA-55 حتى الموت وليس لدي أي فكرة عما سأستبدلهم عندما يعضون الغبار أخيرًا.
“أروع مكبرات الصوت على الإطلاق”
هذه ليست كلماتي. هذا هو TechPowerup الذي يتخذه هؤلاء المتحدثين لأول مرة في سوق المملكة المتحدة في نهاية عام 2009. ودعت التايمز لهم الأدوات الأسبوع في عام 2010 أيضًا.
يكفي القول ، أن مكبرات الصوت GLA-55 قاموا برشًا كبيرًا عندما أطلقوا سراحهم منذ أكثر من 15 عامًا-وما زالوا يديرون رؤوسهم اليوم. لدي الكثير من التكنولوجيا الرائعة في مساحة المكتب المنزلي الخاص بي ، وأنا فخور بشكل خاص بمكتبي الدائمة ، لكن هذه المتحدثين الذين تزيد أعمارهم عن عقد من العقد هم الذين يحصلون على أكبر عدد من التعليقات عندما يراهم الناس.
أعني ، انظر إليهم! انهم فوق القمة. إنها مصنوعة من أشياء مماثلة إلى زجاج مقاوم للرصاص ، لكنها تبدو وكأنها مصنوعة من الكريستال. إنه تصميم فريد لم أره من قبل أي شخص آخر. إنها غريبة بما يكفي للنظر إليها ، ولا تمتزج أبدًا في الخلفية ، بغض النظر عن مدى اعتدت عليهم.
إنه ليس تصميمًا أهتم به بشكل خاص ، لكنه يبدو مثيرًا للإعجاب للغاية وهم محور حقيقي لمكتب منزلي.
هل هم في الواقع أي خير؟
نعم! لم أكن لأبقيهم على هذا الطول إذا لم يكن كذلك.
لأكون صادقًا ، لم أشتريهم بنفسي في المقام الأول. لقد تم موهوبين لي من قبل محرر اعتدت أن أعمل معه ، والذي كان ينتقل إلى شيء أفضل. ومع ذلك ، كانوا غالي عندما خرجوا-حول 1000 دولار جديد تمامًا-وما زالوا يبدون باهظ الثمن الآن كما فعلوا بعد ذلك ، بعد 15 عامًا من ظهورهم لأول مرة.
في حين أن مظهر مكبرات الصوت GLA-55 هو بالتأكيد نقطة بيعها الرئيسية ، إلا أنها تعمل على دعم جمالياتها الفريدة بجودة صوت لائقة. الارتفاعات واضحة وغير مدعومة ، والباس قوي بشكل مثير للإعجاب بالنظر إلى عدم وجود مضخم صوت. (هم يستطيع تعامل مع فرع خارجي إذا كنت تشعر أنك بحاجة إليه ، لكنني لم يكن لدي أبدًا.) الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو دعم نطاق الميزات الرقمية التي قد تتوقعها في مكبرات الصوت الحديثة ، وهي مقيدة بمدخلات 3.5 ملم. لكنها تبدو ممتازة.
أنا لست مبهجة ، لكي أكون منصفًا ، لذلك لن أتظاهر بأنها استخدمت هذه السماعات لكاملها ، ولم أقارنها بأجهزة من فئة الاستوديو. ولكن للاستماع إلى الموسيقى أثناء العمل ، وألعب الألعاب الغامرة ، ومشاهدة الفيلم الغريب على مر السنين ، فقد كانت رائعة. إنهم مبالغة كاملة في Synthwave الرقص و ASMR أستمع إليها أثناء العمل ، لكن عندما يكون لدي المنزل لنفسي وأريد الحصول على شيء يضخه حقًا ، فإنهم يرتفعون إلى التحدي.
عمرهم يلحق ببطء بهم
بقدر ما أكره أن أعترف بذلك ، فإن هؤلاء المتحدثين لن يستمروا إلى الأبد. شعرت كأنني بحاجة إلى كتابة هذا المقال قبل فوات الأوان. لقد أطفأ أطفالي بعض الأجزاء من برامج التشغيل البلاستيكية ، وبدأ المطاط في النحافة والريك. هناك صوت غريب عندما أستخدم سماعات الرأس بدلاً من ذلك ، ويتم تداول الصوت مرتفعًا جدًا. لطالما كان الجهير رفيعًا ويفقد وضوحه في مجلدات عالية أيضًا. وهم حقا يأخذون الكثير من مساحة المكتب.
لكنهم حقًا متحدثون ممتعون. إنها بداية محادثة وتذكير مبدع لسنوات من الخدمة المؤمنين. لقد فاقت ما لا يقل عن أربعة أجهزة كمبيوتر ألعاب على الأقل ، وحفنة من الشاشات ، ومزيد من الفئران ولوحات المفاتيح أكثر مما يمكنني الاعتماد عليه.
متحدثي GLA-55 هو رمز لطول العمر في صناعة ومهنة حيث يكون القديم دائمًا خارجًا والجديد دائمًا ، مع تراكم النفايات الإلكترونية في جميع أنحاء العالم. إنهم يتأرجحون بطريقة حقيقية للغاية تتجاوز مجرد يبدو رائعًا ، ويستمرون في جذب انتباهي عاماً بعد عام بتصميمهم وأدائهم.
لذا ، على الرغم من أن نهايتهم تقترب من المحتمل أن أجد نفسي أتساءل ما الذي سأستبدلهم به. من المؤكد أنني لن أنفق 1000 دولار على مجموعة جديدة من المتحدثين لأنني ، كما قلت ، أنا لست متحمسًا ونوع الموسيقى ومقاطع الفيديو التي أستمع إليها لا تضمن شيئًا جيدًا. لن أشتري مكبرات صوت كبيرة مرة أخرى ، لماذا أنا؟ إنه أمر مثير للسخرية! أنا بالتأكيد أكثر في السوق لمتحدثين الصدين للميزانية.
لكنني سأفتقدهم بشدة-هذه مكبرات صوت سخيفة ، قبيحة بشكل جميل ، ومثيرة للإعجاب التي لا تحاول حتى أن تتناسب مع ما يدور حولهم. لقد حصلوا على مكانة كجزء أسطوري من مكتب منزلي وألعاب الكمبيوتر ، بعد أن وقفوا لاختبار الوقت. لا أعرف ما الذي سأفعله بدونهم. ثم مرة أخرى ، تبدو هذه المرات الجديدة جيدة …
كُنا قد تحدثنا في خبر مكبرات الصوت الخاصة بي البالغة من العمر 15 عامًا سخيفة. هذا لماذا ما زلت أحبهم - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.
