أخبار عاجلة

صدمة وذهول أشرف عبد الباقي في وداع سليمان عيد إلى مثواة الأخير (فيديو)

صدمة وذهول أشرف عبد الباقي في وداع سليمان عيد إلى مثواة الأخير (فيديو)
صدمة وذهول أشرف عبد الباقي في وداع سليمان عيد إلى مثواة الأخير (فيديو)

في لحظات مؤثرة خيّمت عليها مشاعر الحزن، شارك عدد كبير من نجوم الفن والإعلام في تشييع جنازة الفنان سليمان عيد، التي أُقيمت عقب صلاة الجمعة بالمجمع الإسلامي في الشيخ زايد.

حرص على الحضور منذ اللحظات الأولى كل من الفنانة شيماء سيف وزوجها المنتج محمد كارتر، والفنان حسام داغر، والفنان ياسر صادق، وشريف باهر، ومنير مكرم، وبدا التأثر واضحًا على وجوههم خلال مراسم الوداع.

507.jfif

وظهر الفنان أشرف عبد الباقي، في حالة من الصدمة والذهول على رحيل صديق عمره ورفيق المشوار الفنان سليمان عيد.

كما شارك في التشييع أيضًا عدد من كبار نجوم الفن والإخراج والإعلام، من بينهم أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، إيهاب فهمي، محمد رياض، ريهام عبد الغفور، المخرج معتز التوني، المخرج شريف عرفة، الإعلامي طارق علام، وصبحي خليل.

 

الفنان سليمان عيد من مواليد 17 أكتوبر 1968 بحي الكيت كات في محافظة الجيزة، وبدأ مشواره الفني في أواخر الثمانينيات، وكان ظهوره المميز في فيلم "الإرهاب والكباب" عام 1992 إلى جانب الزعيم عادل إمام هو بوابة الانطلاق نحو عشرات الأدوار التي حفرت اسمه في ذاكرة الجمهور المصري والعربي.

 

شارك عيد في أفلام شهيرة مثل "طيور الظلام"، "النوم في العسل"، "همام في أمستردام"، إلى جانب رصيده الضخم من الأعمال الدرامية والمسرحية، والذي تجاوز 150 عملًا فنيًا بين سينما وتلفزيون ومسرح.

 

وكان آخر ظهور فني للفنان الراحل من خلال فيلم "فار بـ 7 أرواح"، الذي يُعرض حاليًا في السينمات ويضم نخبة كبيرة من النجوم، في إطار كوميدي من تأليف محمد فاروق شيبا وإخراج شادي علي.

إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل نيوز يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق رئيس الوزراء يتفقد محطة مياه المرشحة التشيكي بحي شرق واصطفاف المعدات ومشروع ترميم أول عملية مياه بأسيوط
التالى للمتأخرين عن صرف الدعم الإضافي للتموين.. هل ضاعت الفرصة؟